أهدى أحد الأدباء في شهر رمضان صديقاً له نوعاً من الحلوى قد فسد مذاقها لقدمها ,
وبعث معها بطاقة كتب فيها : إني اخترت لهذه الحلوى السكر المدائني والزعفران الأصفهاني ,
فأجابه صديقه بعد أن ذاق طعمها :
والله ماأظن حلواك هذه صنعت إلا قبل أن تفتح المدائن وتبنى أصفهان .
,,,,
قيل لبعض الحمقى : كيف صنعتم في رمضان ؟
فأجابوا : أجتمعنا ثلاثين رجلاً فصمناه يوماًً واحداً .
,,,,
جاء رجل إلى فقيه
فقال : أفطرت يوماً في رمضان . فقال له الفقيه : اقض يوماً مكانه ,
قال : قضيت , وأتيت أهلى وقد صنعوا مأمونية ( نوع من الحلوى الفاخرة) فسبقتني يدي إليها ,
فأكلت منها , قال الفقية : اقض يوماً مكانه , قال الرجل : قضيت , وأتيت أهلي وقد صنعوا هريسة ,
فسبقتني يدي إليها , فقال الفقيه :
أرى ألا تصوم بعد ذلك إلا ويدك مغلولة إلى عنقك ؟
,,,,
ضاع لأحدهم حمار فنذر أن يصوم ثلاثة أيام إن وجد الحمار وبعد فترة من الزمن
وجد حماره فأوفى بنذره وصام الثلاثة الايام وما أن أكمل الصيام حتى مات الحمار فقال:
لأخصمنها من شهر رمضان
,,,,
دخل شاعر على رجل بخيل فامتقع وجه البخيل وظهر عليه القلق والاضطراب
وظن أن الشاعر سيأكل من طعامه في ذلك اليوم وإلا فانه سيهجوه .
غير أن الشاعر انتبه إلى ما أصاب الرجل فترفق بحاله ولم يطعم من طعامه ..
ومضى عنه وهو يقول :
تغير إذ دخلت عليه حتى فطنت .. فقلت في عرض المقال
علي اليوم نذر من صيام .. فأشرق وجــهه مثل الهلال
وبعث معها بطاقة كتب فيها : إني اخترت لهذه الحلوى السكر المدائني والزعفران الأصفهاني ,
فأجابه صديقه بعد أن ذاق طعمها :
والله ماأظن حلواك هذه صنعت إلا قبل أن تفتح المدائن وتبنى أصفهان .
,,,,
قيل لبعض الحمقى : كيف صنعتم في رمضان ؟
فأجابوا : أجتمعنا ثلاثين رجلاً فصمناه يوماًً واحداً .
,,,,
جاء رجل إلى فقيه
فقال : أفطرت يوماً في رمضان . فقال له الفقيه : اقض يوماً مكانه ,
قال : قضيت , وأتيت أهلى وقد صنعوا مأمونية ( نوع من الحلوى الفاخرة) فسبقتني يدي إليها ,
فأكلت منها , قال الفقية : اقض يوماً مكانه , قال الرجل : قضيت , وأتيت أهلي وقد صنعوا هريسة ,
فسبقتني يدي إليها , فقال الفقيه :
أرى ألا تصوم بعد ذلك إلا ويدك مغلولة إلى عنقك ؟
,,,,
ضاع لأحدهم حمار فنذر أن يصوم ثلاثة أيام إن وجد الحمار وبعد فترة من الزمن
وجد حماره فأوفى بنذره وصام الثلاثة الايام وما أن أكمل الصيام حتى مات الحمار فقال:
لأخصمنها من شهر رمضان
,,,,
دخل شاعر على رجل بخيل فامتقع وجه البخيل وظهر عليه القلق والاضطراب
وظن أن الشاعر سيأكل من طعامه في ذلك اليوم وإلا فانه سيهجوه .
غير أن الشاعر انتبه إلى ما أصاب الرجل فترفق بحاله ولم يطعم من طعامه ..
ومضى عنه وهو يقول :
تغير إذ دخلت عليه حتى فطنت .. فقلت في عرض المقال
علي اليوم نذر من صيام .. فأشرق وجــهه مثل الهلال