الرئيسية
أحدث الصور
من طرف واصل الأهلى عروضه الهزيلة فى بطولة الدورى العام وفشل أن يحقق الفوز فى المباراة الثانية على التوالى فى الدورى العام ليفقد الأهلى 5 نقاط فى مباراتين من أصل ثلاث مباريات فقط لعبهم فى البطولة المصرية المحلية.
ظهر الأهلى بعيداً عن مستواه وكعادته ساهم البرتغالى مانويل جوزيه بالتشكيل الغير مناسب والتغيرات الغير مفهومة فى مساعدة المقاولون فى انتزاع نقطة من براثن الأهلى المترنح ليرتفع رصيد الفريقين إلى 4 نقاط.
بدأ الأهلى المباراة بتشكيل مكون من أمير عبد الحميد لحراسة المرمى وأمامه ثلاثى الدفاع شادى محمد ورامى عادل ومحمد سمير ثم ظهير أيمن محمد بركات و سيد معوض ظهير أيسر ، وثنائى أرتكاز المعتز بالله إينو وجيلبرتو أمامهم أحمد حسن خلف رأسى الحربة أحمد بلال وفلافيو.
جاء الشوط الأول ضعيف من الفريقين ورغم السرعة والحماس الكبير من لاعبى الفريقين إلا أن الفرص كانت قليلة وخاصة من جانب الأهلى الذى ظهر تائهاً كمجموعة وأفراد وظهر الخلل بالتحديد فى مركز الظهير الأيسر الذى شغله سيد معوض وخط الهجوم بقيادة فلافيو والغير جاهز بدنيا وفنياً ونفسياً أحمد بلال.
فى المقابل لجأ المدير الفنى للمقاولون محمد رضوان كعادته فى مبارياته مع الأهلى للتكتل الدفاعى فى منتصف ملعبه والأعتماد على الهجمات المرتدة وبالفعل استطاع لاعبى المقاولون تنفيذ خطة مديرهم الفنى بكفاءة خلال الشوط الأول بالكامل.
لم يأبى حكم المباراة فهيم عمر أن يمر الشوط الأول بدون إثارة فقام الحكم بتوزيع الأنذارات المبالغ فيها على لاعبى الفريقين وظهر وكأنه يقرأ قانون التحكيم ويطبقه حرفياً ليتسبب الحكم فى إفساد المباراة بنرجسيته ورغبته فى الظهور الأعلامى .
ظهرت ملامح من الخطورة مع نهاية الشوط الثانى عندما تصدى أمير عبد الحميد لتسديدة هائلة من صلاح ماردونا لترتد الهجمة إلى بلال الذى اعتمد على نفسه ولم يمرر لزميله فلافيو لتضيع فرصة خطيرة على الأهلى ، وقبل أن ينتهى الشوط الأول يظهر فهيم عمر مجدداً وقام بطرد الظهير الأيمن للمقاولون أسامة السيد الذى تعمد السقوط داخل منطقة الجزاء بدون داعى.
مع بداية الشوط الثانى دفع البرتغالى مانويل جوزيه بمحمد أبو تريكة بدلاً من سيد معوض ثم أجرى تغير أخر غير مفهوم وغير مبرر بالدفع برامى عادل بدلاً من شادى محمد على الرغم من أن المقاولون يلعب بـ 10 لاعبين وكان من الأجدى أن يغير جوزيه من طريقته فى ظل إصابة شادى والنقص العددى للمقاولون وأن يدفع بأحد الأوراق الهجومية.
فى المقابل أخرج المقاولون رضا الويشى المهاجم ودفع بخالد يسرى لاعب الوسط ليلعب المقاولون بمهاجم واحد وينطلق رامى عادل المدافع الثالث الحر ليصنع ويفسد هجمات الأهلى لعدم وجود دور حقيقى له ليدفع الأهلى دفع ثمن تغير جوزيه الخاطىء .
ورغم الأستحواذ الكامل من الأهلى على المباراة إلا أنه الجميع فشل فى استغلال الفرص وترجمتها إلى أهدف واضاع فلافيو وأحمد حسن ومحمد أبو تريكة فرص خطيرة بسبب عدم التوفيق احياناً والرعونة أحياناً أخرى ، ويأتى الحكم مرة أخرى ويقود بطرد لاعب المقاولون محمد جمال ليلعب المقاولون بـ 9 لاعبين!!.
عقب طرد لاعب المقاولون قام جوزيه بتغير غريب أخر وغير مفهوم ودفع بأحمد حسن فرج بدلاً من أحمد بلال!!!!!! رغم أن المقاولون يلعب بـ 9 لاعبين إلا أن البرتغالى للمرة الثانية يخطىء وللمرة الثانية يغير مركز بمركز.
ضغط الأهلى وبقوة واضاع فرص بالجملة وسط تراجع وكثافة عددية للفريق المضيف الذى اعتمد على التكتل الدفاعى امام منطقة الجزاء والتسديد من بعيد وقبل انتهاء المباراة بدقائق يحصل محمد سمير على الكارت الأحمر وتنتهى المباراة بالتعادل السلبى .
ظهر الأهلى بعيداً عن مستواه وكعادته ساهم البرتغالى مانويل جوزيه بالتشكيل الغير مناسب والتغيرات الغير مفهومة فى مساعدة المقاولون فى انتزاع نقطة من براثن الأهلى المترنح ليرتفع رصيد الفريقين إلى 4 نقاط.
بدأ الأهلى المباراة بتشكيل مكون من أمير عبد الحميد لحراسة المرمى وأمامه ثلاثى الدفاع شادى محمد ورامى عادل ومحمد سمير ثم ظهير أيمن محمد بركات و سيد معوض ظهير أيسر ، وثنائى أرتكاز المعتز بالله إينو وجيلبرتو أمامهم أحمد حسن خلف رأسى الحربة أحمد بلال وفلافيو.
جاء الشوط الأول ضعيف من الفريقين ورغم السرعة والحماس الكبير من لاعبى الفريقين إلا أن الفرص كانت قليلة وخاصة من جانب الأهلى الذى ظهر تائهاً كمجموعة وأفراد وظهر الخلل بالتحديد فى مركز الظهير الأيسر الذى شغله سيد معوض وخط الهجوم بقيادة فلافيو والغير جاهز بدنيا وفنياً ونفسياً أحمد بلال.
فى المقابل لجأ المدير الفنى للمقاولون محمد رضوان كعادته فى مبارياته مع الأهلى للتكتل الدفاعى فى منتصف ملعبه والأعتماد على الهجمات المرتدة وبالفعل استطاع لاعبى المقاولون تنفيذ خطة مديرهم الفنى بكفاءة خلال الشوط الأول بالكامل.
لم يأبى حكم المباراة فهيم عمر أن يمر الشوط الأول بدون إثارة فقام الحكم بتوزيع الأنذارات المبالغ فيها على لاعبى الفريقين وظهر وكأنه يقرأ قانون التحكيم ويطبقه حرفياً ليتسبب الحكم فى إفساد المباراة بنرجسيته ورغبته فى الظهور الأعلامى .
ظهرت ملامح من الخطورة مع نهاية الشوط الثانى عندما تصدى أمير عبد الحميد لتسديدة هائلة من صلاح ماردونا لترتد الهجمة إلى بلال الذى اعتمد على نفسه ولم يمرر لزميله فلافيو لتضيع فرصة خطيرة على الأهلى ، وقبل أن ينتهى الشوط الأول يظهر فهيم عمر مجدداً وقام بطرد الظهير الأيمن للمقاولون أسامة السيد الذى تعمد السقوط داخل منطقة الجزاء بدون داعى.
مع بداية الشوط الثانى دفع البرتغالى مانويل جوزيه بمحمد أبو تريكة بدلاً من سيد معوض ثم أجرى تغير أخر غير مفهوم وغير مبرر بالدفع برامى عادل بدلاً من شادى محمد على الرغم من أن المقاولون يلعب بـ 10 لاعبين وكان من الأجدى أن يغير جوزيه من طريقته فى ظل إصابة شادى والنقص العددى للمقاولون وأن يدفع بأحد الأوراق الهجومية.
فى المقابل أخرج المقاولون رضا الويشى المهاجم ودفع بخالد يسرى لاعب الوسط ليلعب المقاولون بمهاجم واحد وينطلق رامى عادل المدافع الثالث الحر ليصنع ويفسد هجمات الأهلى لعدم وجود دور حقيقى له ليدفع الأهلى دفع ثمن تغير جوزيه الخاطىء .
ورغم الأستحواذ الكامل من الأهلى على المباراة إلا أنه الجميع فشل فى استغلال الفرص وترجمتها إلى أهدف واضاع فلافيو وأحمد حسن ومحمد أبو تريكة فرص خطيرة بسبب عدم التوفيق احياناً والرعونة أحياناً أخرى ، ويأتى الحكم مرة أخرى ويقود بطرد لاعب المقاولون محمد جمال ليلعب المقاولون بـ 9 لاعبين!!.
عقب طرد لاعب المقاولون قام جوزيه بتغير غريب أخر وغير مفهوم ودفع بأحمد حسن فرج بدلاً من أحمد بلال!!!!!! رغم أن المقاولون يلعب بـ 9 لاعبين إلا أن البرتغالى للمرة الثانية يخطىء وللمرة الثانية يغير مركز بمركز.
ضغط الأهلى وبقوة واضاع فرص بالجملة وسط تراجع وكثافة عددية للفريق المضيف الذى اعتمد على التكتل الدفاعى امام منطقة الجزاء والتسديد من بعيد وقبل انتهاء المباراة بدقائق يحصل محمد سمير على الكارت الأحمر وتنتهى المباراة بالتعادل السلبى .
